|
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتدى العاشق العام ، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، و عندك استفسارات يمكنك زيارة صفحة سؤال و جواب ، بالضغط هنا .كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا اذا نسيت كلمة السر اضغط هنا
|
|
|
|
|
|
العضو المميز
|
المشرف المميز
|
الموضوع المميز |
القسم المميز |
|
|
|
| جواهرalg | انغام الشتاء
|
| المنتدى الإسلامي |
|
| المواضيع الأخيرة | |
| |
|
| :: :: | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
| تاريخ المساهمة السبت نوفمبر 17, 2012 2:06 pm | |
المــــــــــــــــوت
الحمد لله الذى أنهى بالموت آمال القياصرة ، فنقلهم بالموت من القصور إلى القبور ، ومن ضياء المهود
إلى ظلمات اللحود ومن ملاعبة الجوارى والنساء والغلمان إلى مقاساة الهوام والديدان ، ومن التنعم فى
ألوان الطعام والشراب إلى التمرغ فى ألوان الوحل والتراب !!
وأشهد أن لا إله إلا اللـه وحده لا شريك له ، ينادى يوم القيامة بعد فناء خلقه ويقول : أنا الملك ..!!
أنا الجبار ..!! أنا المتكبر ..!!
ثم يقول : لمن الملك اليوم ..؟؟! فيجيب على ذاته سبحانه !! لله الواحد القهار .
وأشهد أن سيدنا محمد عبده ورسوله وصفيه من خلقه وخليله أدى الأمانة وبلغ الرسالة ، ونصح للأمة
فكشف اللـه به الغمة ولبى نداء ربه حتى أجاب مناديه ،ومشى طوال أيامه ولياليه على شوك الأسى
يخطو على جمر الكيد والعنت ، يلتمس الطريق لهداية الضالين وإرشاد الحائرين ، حتى عَلَّم الجاهل ،
وَقوَّم المعوج ، وَأمَّن الخائف ، وطَمْأَن القلق ونشر أضواء الحق والخير والتوحيد والإيمان كما تنشر
الشمس ضياءها فى سائر الأكوان .
اللـهم صلى وسلم وزد وبارك عليه ، رفع اللـه له ذكره وشرح صدره وذكاه ربه على جميع خلقه ،
ومع ذلك خاطبه ربه بقوله تعالى :
إِنَّكَ مَيتُُ وَإِنَّهُم مَيِّتُونَ[ الزمر - 30 ] .
اللـهم صلى وسلم وزد وبارك عليه وعلى آله وأصحابه وأحبابه وأتباعه وعلى كل من اهتدى بهديه
واستن بسنته واقتفى أثره إلى يوم الدين .
أما بعــد ...
لقد بين اللـه جل وعلا لنا الغاية التى من أجلها خلقنا فقال سبحانه وتعالى :
وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ
[ الذاريات : 56 ].
بل وبين لنا حقيقة الدنيا التى جعلها محل اختبار لنا فقال سبحانه :
اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ
وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ
يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلا مَتَاعُ الْغُرُورِ [ الحديد : 20 ] .
وأكد الحبيب المصطفى هذه الحقيقة فى حديثه الصحيح الذى رواه الترمذى من حديث سهل بن سعد
الساعدى رضى اللـه عنه قال صلى اللـه عليه وسلم
(( لو كانت الدنيا تعدل عند اللـه جناح بعوضة ما سقى كافراً منها شربة ماء ))
فالدنيا حقيرة عند اللـه أعطاها للمؤمن والكافر على السواء ، فلو كانت تزن عند اللـه جناح بعوضة ما
سقى منها كافراً قط شربة ماء واحدة ، لذا كان المصطفى يوصى أحبابه بعدم الركون والطمأنينة إلى
هذه الدار الفانية لا محالة ، كما أوصى بذلك عبد اللـه بن عمر رضى اللـه عنهما كما فى صحيح البخارى :
(( كن فى الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل )) ،
وكان ابن عمر يقول: " إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ،
وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء وخذ من صحتك لمرضك ومن حياتك لموتك " .
ورحم اللـه من قال :
إن للـه عبــــــاداً فطنا طلقوا الدنيا وخافـــوا الفتنـا
نظروا فيهــــا فلما علمـوا أنها ليست لِحَـىٍّ وطنــــاً
جعلوها لُجَّــــــة واتخذوا صالح الأعمـال فيهـا سُفْنــا
فالفطناء العقلاء هم الذين عرفوا حقيقة الدار ، فحرثوها وزرعوها ... وفى الآخرة حصدوها .
فالـذم الوارد فى القرآن والسنة للدنيا لا يرجع إلى زمانها من ليل ونهار فلقد جعل اللـه الليل والنهار
خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكوراً ، والذم الوارد للدنيا فى الكتاب والسنة لا يرجع إلى مكانها
ألا وهو الأرض ، إذ أن اللـه قد جعل الأرض لبنى آدم سكناً ومستقراً .
والذم الوارد فى القرآن والسنة لا يرجع إلى ما أودعها اللـه عز وجل من خيرات ،
فهـذه الخيـرات نعم اللـه على عبـاده وجميع خلقه .
إنما الذم الوارد فى القرآن والسنة يرجع إلى كل معصية ترتكب فى حق ربنا جل وعلا .
إذاً لابد وحتما من تأصيل هذا الفهم الدقيق لا سيما لإخواننا الدعاة وطلاب العلم الذين ربما يغيب عن
أذهانهم حقيقة الزهد فى هذه الحياة الدنيا ، فنحن لا نريد أن نُقنَّتْ أحداً من هذه الدنيا ،
ولا نريد أن نثبت لعامل فى هذه الدنيا ولو كان فى الحلال أنه قد تجاوز عن طريق
الأنبياء والصالحين والأولياء ... كلا ..!كلا ..!!
بل الدنيا مزرعة للآخرة .
تدبر معى قول على رضى اللـه عنه وهو يقول :
" الدنيا دار صدق لمن صدقها ، ودار نجاة لمن فهم عنها ، ودار غنى لمن أخذ منها ، الدنيا مهبط وحى
الأنبياء ومصلى أنبياء اللـه ومتجر أولياء اللـه ".
فالدنيا مزرعة للآخرة فتدبر معى هذا الحديث الصحيح الذى رواه البخارى ومسلم من حديث أنس
قال النبى :
(( ما من مسلم يغرس غرساً أو يزرع زرعاً فيأكل منه إنسان أو طير أو بهيمة إلا كان له به صدقة ))
إذاً لابد من هذا التأصيل والفهم العميق لحقيقة الدنيا ، لننطلق من هذه الدار الفانية إلى دار تجمع بين
سلامة الأبدان والأديان .. دار القرار .
فلابد قبل العبور إلى دار القرار من المرور من دار الفناء ، فالدنيا دار ممر والآخرة هى دار المقر ، الدنيا
مركب عبور لا منزل حبور ، الدنيا دار فناء لا دار بقاء ، لابد من وعى هذه الحقيقة التى لا مراء فيها ، لنزرع
هنا بذوراً ، لنجنى هنالك ثماراً .
فاعلم أيها الإنسان هذه الحقائق جيداً ، وكن على يقين جازم بأن الحياة فى هذا الدنيا موقوتة محدودة
بأجل ، ثم تأتى نهايتها حتماً لابد ، فيموت الصالحون .. ويموت الطالحون .. يموت المجاهدون .. ويموت
القاعدون .. يموت المستعلون بالعقيدة .. ويموت المستذلون للعبيد .. يموت الشرفاء الذين يأبون الضيم
ويكرهون الذل ، والجبناء الحريصون على الحياة بأى ثمن .. الكل يموت .
قال اللـه جل وعلا :
كُل مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ(26)وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ .
[ الرحمن : 26 ، 27 ] .
فلابد أن تستقر هذه الحقيقة فى القلب والعقل معاً ، إنها الحقيقة التى تعلن بوضوح تام على مدى
الزمان والمكان فى أذن كل سامع وعقل كل مفكر أنه لا بقاء إلا للملك الحى الذى لا يموت ،
إنها الحقيقة التى تصبغ الحياة البشرية كلها بصبغة العبودية والذل لقاهر السموات والأرض !!
إنها الحقيقة التى شرب كأسها تباعاً الأنبياء والمرسلون بل والعصاة والطائعون !!
إنها الحقيقة التى تذكرنا كل لحظة من لحظات الزمن بقول الحى الذى لا يموت :
لا إِلَه إِلا هُو كُلُّ شَئٍ هَالِكُ إِلا وَجْهُه. [ القصص : 88 ].
أيها الحبيب تذكر هذه الحقيقة ولا تتغافل عنها إذ أن النبى أمرنا أن نكثر من ذكرها كما فى الحديث
الصحيح الذى رواه الترمذى والنسائى والبيهقى والحاكم وغيرهم من حديث ابن عمر أن النبى قال :
(( أكثروا من ذكر هادم اللَّذات ( الموت ) )) .
إنها الحقيقة التى سماها اللـه فى قرآنه بالحق فقال جل وعلا :
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ(19)
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ(20)وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ [ ق : 19،21]
لا إله إلا اللـه ... اللـه أكبر ... اللـه أكبر
إن للموت لسكرات ... هل علمت إن هذه الكلمات قالها حبيب رب الأرض والسموات
وهو يحتضر على فراش الموت ؟
روى البخارى عن عائشة رضى اللـه عنها قالت : مات رسول اللـه بين حاقنتى وذاقنتى وكان بين يديه
ركوة ( علبة ) بها ماء فكان يمد يده فى داخل الماء ويمسح وجهه بأبى هو وأمى ويقول :
(( لا إله إلا اللـه إن للموت لسكرات ))
هكذا يقول حبيب رب الأرض والسموات إن للموت لسكرات !! حبيب الرحمن يذوق سكرة الموت ،
فما بالنا نحن ؟!!
وفى رواية الترمذى كان الحبيب يقول :
(( إن للموت لسكرات وإن للموت لغمرات ))
وفى رواية كان يدعوا اللـه ويقول :
(( اللـهم أعنِّى على سكرات الموت ))
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ :
وما أدراك ما السكرات ..! وما أدراك ما الكربات ..! فى هذه اللحظات يزداد الهم والكرب ، فى لحظات
السكرات إذا نمت يا ابن آدم على فراش الموت ورأيت فى غرفتك التى أنت فيها دون أن يرى غيرك ،
رأيت شيطاناً جلس عند رأسك يريد الشيطان أن يضلك عن كلمة الإخلاص
" لا إله إلا اللـه "،
يريد الشيطان أن يصدك عنها ، يقول لك : مُت يهودياً فإنه خير الأديان ، يقول لك : مُت نصرانياً
فإنه خير الأديان .
واستدل أهل العلم على ذلك بصدر حديث صحيح رواه الإمام مسلم أن رسول اللـه قال :
(( إن الشيطان يُحضِرُ كل شئ لابن آدم ..)) .
بل وسُئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه اللـه عن مسألة عَرْض الأديان على ابن آدم فى فراش الموت ،
فقال فى مجموع الفتاوى : "من الناس من تعرض عليه الأديان ومنهم من لا يعرض عليه شئ قبل
موته ، ثم قال : ولكنها من الفتن التى أمرنا النبى أن نستعيذ منها فى قوله :
(( اللهم إنى أعوذ بك من عذاب القبر ومن عذاب جهنم ومن فتنة المحيا والممات
ومن فتنة المسيح الدجال )) .
فمن فتن الموت أن يأتيك الشيطان ليصدك عن لا إله إلا اللـه ،
ليصدك عن كلمة التوحيد ،
هذه من الكربات ، هذه من أشد السكرات على ابن آدم ولا حول ولا قوة إلا باللـه .
هل علمت أُخَىّ فى اللـه أن إمام أهل السنة أحمد بن حنبل حينما نام على فراش الموت ذهبت إليه
الشياطين لتنادى عليه بهذه الكلمات ، قال عبد اللـه ولده : " حضرت وفاة أبى فنظرت إليـه فإذا هو يغرق
ثم يفيق ثم يشير بيده ويتكلم ويقول : لا بَعْد ..!! لا بَعْد ..!! .
فلما أفاق فى صحوة بين سكرات الموت وكرباته ، قال له ولده عبد اللـه يا أبتى ماذا تقول ؟! تقول لا بعد ،
لا بعد ..!! ما هذا ؟!!
أتدرى ماذا قال إمام أهل السنة ؟؟
قال لولده :
يا بنى شيطان جالس عند رأسى عاضٌ على أنامله يقول لى: يا أحمد لو فُتَّنى اليوم ما أدركتك
بعد اليوم وأنا أقول له : لا بعد ، لا بعد حتى أموت على لا إله إلا اللـه
فإذا كنت حقا من المؤمنين الصادقين .. من الموحدين المخلصين وجاءتك الشياطين ثبتك رب العالمين
وأنزل إليك ملائكة التثبيت ، كما فى حديث البراء بن عازب الصحيح ، أن النبى أخبر :
(( أنَّ المؤمن إذا نام على فراش الموت جاءته ملائكة بيض الوجوه كأن وجوههم الشمس ، معهم كفنُُ
من أكفان الجنة وحنوطٌ من حنوط الجنة فيجلسون من المؤمن مُدَّ البصر حتى يأتى ملك الموت فيجلس
عند رأسه وينادى على روحه الطيبة وهو يقول : أيتها الروح الطيبة اخرجى حميدة وابشرى بروحٍِ وريحان
وربٍ راضٍ عنك غير غضبان ، فتخرج روح المؤمن سهلة سلسة كما يسيل الماء من فِىِّ السقاء فلا تدعهـا
الملائكــة فى يد ملك الموت طرفة عين ، ثم ترقى بها إلى اللـه جل وعلا .. )) .
هكذا أيها الأحبة ..
يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ ءَامَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ
وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ [ إبراهيم : 27 ] .
ولقد سجل اللـه هذه البشارة للموحدين فى قرآنه العظيم فقال تعالى:
إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي
كُنْتُمْ تُوعَدُونَ(30)نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا
تَدَّعُونَ(31)نُزُلا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ [فصلت:30،32] .
وقال تعالى : يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ ءَامَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ [ إبراهيم : 27 ] .
قال ابن عباس : القول الثابت هو لا إله إلا اللـه فى الحياة الدنيا وفى الآخرة ويضل اللـه الظالمين
ويفعل اللـه ما يشاء .
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ [ق : 19]
والحق أنك تموت واللـه حى لا يموت ، الحق أن ترى عند موتك ملائكة الرحمة أو ملائكة العذاب .
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ
والحق أن يكون قبرك روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النيران
ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ ذلك ما كنت منه تهرب .
تحيد إلى الطبيب إذا جاءك المرض ، وتحيد إلى الشراب إذا أحسستَ بالظمأ ،
ثم ماذا أيها القوى الفَتِىّ ؟! ثم ماذا أيها العبقرى الذكى ؟! ثم ماذا أيها الوزير والأمير ؟!
ثم ماذا أيها الكبير والصغير ؟! ثم ماذا أيها الغنى والفقير؟
|
| | | | تاريخ المساهمة الأحد نوفمبر 18, 2012 9:52 am | |
بكل ماخطه حرفك
وبكل ماجمعه فكرك
تبقى مميز
ثق بأني أستمتعت كثيرا من بين السطور
كذاك كان موضوعكـ اخــــي
|
| | | | تاريخ المساهمة الأربعاء نوفمبر 28, 2012 2:18 pm | |
تـوآجدك الرائــع ونــظره منك لموآضيعي هو الأبداع بــنفسه ..
يــســعدني ويــشرفني مروورك الحاار وردك وكلمااتك الأرووع
لاعــدمت الطلــّـه الـعطرهـ
|
| | | | تاريخ المساهمة الأربعاء يناير 09, 2013 3:08 pm | |
كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ .. وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ .. دائما متميز في الانتقاء سلمت على روعه طرحك نترقب المزيد من جديدك الرائع دمت ودام لنا روعه مواضيعك
|
| | | | تاريخ المساهمة الأربعاء يناير 09, 2013 3:24 pm | |
نورتوا موضوعى بمروكم
|
| | | | تاريخ المساهمة الأحد يونيو 16, 2013 5:18 pm | |
روعـــــــــــــــــــــة يسلموا كتير بانتظار جديدكـ . .
|
| | | | | | | | تاريخ المساهمة الجمعة أغسطس 09, 2013 12:55 pm | |
احتارت الكلمات لوصف جمال موضوعك ورقيه مشكور جدا علي لموضوع وبارك الله فيك في ميزان حسناتك ان شاء الله
|
| | | |
| |
| أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع ( يتم التحديث اتوماتيكيا )
| |
| |
©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع |
|