| تاريخ المساهمة الأحد يونيو 16, 2013 4:55 pm | |
اتيت لاقف بين سطوركِ اتيت لامتع عيني بعذب البوح وجميل الكلام اتيت وقد شدني النور المنبعث من هنا وما ان صافحت عيناي حضوركِ المعطره حتى صمت كل شيء اجلالا واحتراما وتوقيرا لكلماتكِ الراقية حروفكِ عندما تصافـح شرفـات البـوح ... تتـسـاقـط ابــداعـا وشــهــدا.. وتتغنى السطور كشدو عصافير .. دمتِ بحب وسعاده ..
|
|
| تاريخ المساهمة الخميس يونيو 13, 2013 6:54 pm | |
تًحٍ ـيه معٍ ـطٍرٍهْ مـوٍآأإضيٍع كـمٍ يٍضآهٍـي تٍع ـبٍيـرٍيٍ لٍـهـٍآآ فٍحٍ ـرٍوٍفٍـيٍ تٍـآآئٍههٍ وٍكَلٍم ـٍآآتٍـيٍ ضٍـآآئٍعٍ ــهٍ وٍقٍـلٍم ـٍيٍ أإلـٍذٍهـٍبٍيٍ عٍ ـآآجـٍزٍاً عن ألتَع ــبٍـيرٍ عٍنْ جٍم ـآلٍ مـٍوٍآضيٍعٍ كُـٍمٍ دُمٍ تـمٍ رٍم ـزٍآاً للآبٍـدآعٍ وٍأإلـعٍ ــطـٍآءٍ وٍآص ـٍلـوٍآ تٍم ـٍيٍزٍكُـمٍ وٍلآتًحٍ ـرٍمـٍوٍنآآ مِنْ جٍ دٍيٍدكم تقبٍلـوٍآ مـرٍوٍرٍي عـٍلى صًفـٍحآتـكًم أإلـجًم ـٍيلٍه سَـلآم ـٍي وٍكُـلٍ أإحٍ ـتٍرٍآمـي
|
|
| تاريخ المساهمة الجمعة سبتمبر 14, 2012 11:48 am | |
جزاك الله خيرا اخى الغالى
|
|
| تاريخ المساهمة السبت أغسطس 25, 2012 12:00 pm | |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ][الحج والتوحيد والوحدة][ ================ الحج والتوحيد والوحدة آيات التوحيد في سورة الحج: في القرآن الكريم سورة موسومة بالحج، وهي"سورة الحج"، كلها تتحدث عن التوحيد، وتنعى على أولئك الذين يعبدون غير الله تعالى، أو يدعون من دونه ما لا يضرهم، ولا ينفعهم، بل يدعون مَن ضَرُّه أقرب من نفعه. ويبين الله تعالى في هذه السورة أن الكون كله يسجد لله تعالى، ويسبح له، حيث يقول: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ) [الحج:18]. كل ذلك يسجد لله ويسبحه وينقاد لأمره، إلا الكافر من البشر والجن الذي حَقَّ عليه العذاب، فأبى أن يطيع الله تعالى، وأبى أن يسجد له. وحين يأتي الحديث عن المسجد الحرام، يذكر الله تعالى أنه بَوَّأَ لإبراهيم مكان البيت، وذلك في قوله: (وَإِذْ بَوَّأْنَا لإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ) [الحج: 26]. إذًا هذا البيت من أجل تحقيق التوحيد، ومحاربة الشرك. ويأمر الله تعالى عباده بأداء مناسكه، وتعظيم حرماته، ويقرن ذلك كله باجتناب الرجس من الأوثان، واجتناب قول الزور، فيقول: (حُنَفَاءَ للهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ) [الحج: 31]. وبعد سياق طويل في تقرير ألوهية الله تعالى ووحدانيته، وبطلان ما يُعبَد من دونه، يضرب الله تعالى -في آخر السورة- هذا المثل: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ ، مَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) [الحج: 73-74]. أثر الحج في غرس عقيدة التوحيد: فالحج هو أحد الشعائر التي شُرِعت لتحقيق العبودية لله تعالى وحده، والبراءة من الشرك وأهله. والحاج لا يدعو نبيًا، ولا وليًا، ولا كعبة، ولا قبرًا، ولا حجرًا... ولكنه يدعو الله تعالى وحده، فيقول: "لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك". وهو - وإن طاف بالبيت- فإنما يطوف طاعة لله تعالى، وتعظيمًا لشعائره، وإن قبَّل الحجر الأسود، فإنما يُقَبِّله كما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يُقَبِّله، وقد قَبَّله عمر – رضي الله عنه -، وقال: "إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يُقَبِّلك ما قَبَّلتك"( ). وإن رمَى الجمار، فإنما يرميها لإقامة ذكر الله تعالى، كما في حديث عائشة الذي سبق: "إنما جعل الطواف بالبيت وبين الصفا والمروة ورمي الجمار لإقامة ذكر الله - عز وجل -"( ). ولعل من الحقائق التاريخية الدامغة الواقعة أن الكعبة المشرفة والحجر الأسود هما الشيئان الوحيدان اللذان لم يعبدهما العرب قط على رغم جاهليتهم الجهلاء؛ فقد عبدوا الأشجار، والأحجار، والأوثان، واللات، والعزى، ومناة الثالثة الأخرى... ولكن لم يَرِد أنهم عبدوا الكعبة أبدًا، ولا عبدوا الحجر الأسود، ولا عبدوا تلك المشاعر. وهذه آية بينة باقية دامغة على كل من يَدَّعون الوثنية في الحج ، أو يَدْعون إليها. مظاهر الشرك في واقع الأمة: أفليس من المؤسف المحزن بعد هذا أن تتسرب لوثات الوثنية، والعبودية لغير الله تعالى، إلى قلوب كثير من المسلمين؛ فتجدهم يتمسحون بالأشجار، والأحجار، ويعلقون عليها الخرق، ويرتادون أماكن ما أنزل الله بها من سلطان، بحجج داحضة يروجها جهلة المتصوفة وغيرهم، ممن لا يعظمون الله تعالى، ولا يقفون عند حدوده؟! فتجدهم يذهبون أعدادًا غفيرة إلى مواقع، وآثار، ورسوم، ومساجد، وقبور، ومشاهد، وبقاع، وجبال... يزعمون أن هذه الآثار يُتَقَرَّب إلى الله تعالى بزيارتها، أو بالجلوس عندها، أو بصلاة ركعتين فيها، ويجدون هناك بعض المزوِّرين - وهم حقًا مُزَوِّرون- يأكلون أموال الناس بالباطل فيوقعون هؤلاء الجهلة والبسطاء الذين يدفعهم حبهم للنبي – صلى الله عليه وسلم – وشوقهم لرؤية آثاره إلى الوقوع في البدع والشركيات ، وعبادة الله بغير ما شرعه نبيه – صلى الله عليه وسلم - .
|
|