| تاريخ المساهمة الجمعة يناير 04, 2013 10:07 pm | |
ســــرّ جميل يعينك على القيام لصلاة الفجر
يحكى أن أحد العلماء كان يحث ابنه ويوصيه على قراءة القرآن منذ أن كان صغيرا , وكان يعلمه حفظ القرآن , وطريقة تجويده , وفي يـــو م من الأيام , دعا العالم ابنه , وقال له :- ( ســاخبرك بســرّ من أســرار سورة الكهف , أنها آيات إذا قرأتها قبل النوم فإنها توقظك عند آذان الفجر , شـــرط أن تغمـــض عينــــيـك وتقــرأ هذه الآيات وبعد ذلك تنــام استغرب الابن قول أبيــــه !!!! مع أنه لاغريب في القرآن .. قــرر الولد تجربــة وصية أبيـــه , وعندما حل الظلام , وحان وقت النوم , قــرأ الولد تلك الآيات وبالفعل استيقظ عند آذان الفجر فما كان من الابن إلا أن شكـــر ربه على هذه النعمه ومن ثم والده
والآيات هـــي أواخر سورة الكهف
أعــــوذ بالله من الشيطان الرجيم
( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلا ً (107) خَالِدِينَ فِيهَا لَا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلاً (108) قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَداً (109) قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً (110))
قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم ( بلغوا عنــي ولو آية ) وقد يكون بأرسال هذا الموضوع لغيرك قد بلغت آية تقف شفيـــعة لك يوم القيامه ....سبحان الله وبحمده ...... سبحان الله العظيـــم
|
|
| تاريخ المساهمة السبت يناير 05, 2013 3:55 pm | |
هآ هنآ وع شرفآت الابدآع والتميز وبكل رونق سحر الجمآل والتألق سيدي دعني أن أنسج لكَ همسآت جميل كلمآت الأحترآم والتقدير لروعه وسحر طرحكَ الرآقي أيهآ الرآئع دمت سيدي كمآ عهدتكَ مبدعآ في عنق سمآء التميز تقبل مروري المتوآضع من متصفحكَ الرآئع
|
|
| تاريخ المساهمة الخميس يونيو 13, 2013 6:35 pm | |
اقف اجلالا واحتراما وتوقيرا لكلماتكِ الراقية
حروفكِ عندما تصافـح شرفـات البـوح ...
تتـسـاقـط ابــداعـا وشــهــدا..
وتتغنى السطور كشدو عصافير ..
دمتِ بصحة وسعاده
|
|
| تاريخ المساهمة الجمعة يونيو 14, 2013 1:58 pm | |
سطرت لنا أجمل معانى الحب
بتلك الردود الشيقة التي تأخذنا
إلى أعماق البحار دون خوف
بل بلذة غريبة ورائعة
دمت لنا ودام قلمك
|
|